تصاعد القلق بين سكان الإمارات من اكتشاف السلطات قلقهم حيال الوضع الأمني

من قال لكم هذا الكلام؟ لم أتوتر إطلاقاً، على العكس. الوضع الأمني دفعني للتفكير بإحياء جولة غنائية في أوروبا لأشدو في حب وطني واحة الأمن والأمان من هناك

ظنّ بعض الزملاء في العمل رعشتي عند سماع الصواريخ أنها بسبب الخوف، لكنها كانت مشاعر حنين وذكريات؛ فالحادثة جعلتني أشعر وكأنني في وطني العزيز

هذه الهجمات الإرهابية فرصة للإمارات للاستفادة من خبرات وتقنيات دول شقيقة في مجال التعامل مع الصواريخ والمسيرات

"الهجمات هي العبثية، ظننتها في البداية مفرقعات وألعاباً نارية -كتلك التي تُطلق في احتفالات الإمارات اليومية- ملعون والدين كلّ من يتجرأ ويطيل لسانه على إمارات الخير والسلام والتسامح، ومن الواجب طرده من وظيفته وسحب إقامته وإبعاده عن البلاد. عاشت إمارات زايد، تفو عليكم

شيخ يقول إن كل شيء يسير نحو الأفضل، حتى أنني قبل هجوم كنت أعمل ١٨ ساعة في اليوم والآن صار أنا أعمل ٢٤ ساعة صديق

كلام فارغ، سأشتري عدداً من البنوك والشركات، فأضمن رضا وراحة بال ابن زايد وابن راشد وبقية حكام الإمارات لأقلق براحتي دون خوف، أدعو جميع أصدقائي لسلوك هذا الاتجاه على الفور

أجلت رحلتي السياحية إلى الهند مرة أخرى، لأبقى إلى جانب وطني وسمو والدي الحنون العطوف - رعاه الله - في هذه المحنة، الصاروخ أرحم بكثير من أن أبدو كالهاربة منه