سوري يسرق الواجهة التي أعاد طوفان الأقصى القضية الفلسطينية إليها
الحدود - مراسلون
٢٤ ديسمبر، ٢٠٢٤
طالبت قيادات سياسية وحقوقية وناشطون ومغردون ومزاودون الأمم المتحدة بفتح تحقيق فوري حول سرقة السوريين لواجهة أمميّة وطاولة مفاوضات وُضِعَ عليها ملفّ القضيّة الفلسطينية، والذي اختفى في العراق وأفغانستان وسوريا ومصر وتونس وليبيا والسودان والجزائر ولبنان، ودارَ على حلّ شعره لعقدين ونيّف قبل أن يعثر عليه طوفان الأقصى ويعيده إلى الواجهة.
وجاء ذلك بعدما لاحظَ ناشطون اختفاء القضية الفلسطينية عن الشاشات التلفزيونية المقسّمة لستة مربّعات، واعتياد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد الجثث والمجاعة والدمار واحتراق المشافي والخيم في غزّة، إضافة لمرور أخبار الضفّة مرور الكرام ولا كأنه يوجد رجال يشاهدون الأخبار بحاجة لإشارة من أبي عبيدة لسحق الأعداء.