عبيدة أرناؤوط يكشف عن خطط الإدارة السياسية المستقبلية لعام ١٩١٠م - الموافق ١٣٢٨هـ

كشف الناطق باسم الإدارة السياسية للمواطنين والمواطنات المحررين عُبيدة أرناؤوط ملامح من الخطط المستقبلية التي تخص فصيلة المرأة وآليات التعامل معها للعام ١٩١٠ المقبل، مؤكداً أن سوريا اليوم تحث الخطى لتصبح دولة ريادية حديثة في مطلع القرن العشرين، ولا يمكن أن تغفل أهميتها وضرورة تكريمها والعناية بها والعثور على مكان لائق توضع فيه دون أن تخل بالتوازن البيولوجي للأمة.

وفي معرض شرحه للحدود طبيعة الخطط بشكل عملي، قال الناطق عُبيدة إن الإدارة يجب أن تدير "لنتخيل أن هذه هي المرأة (يفتح درج مكتبه ويخرج منه حبّة برتقال) هل نفعل بها هكذا؟ (يرمي البرتقالة بقوة لترتطم بالحائط) طبعاً لا، بل نديرها (يخرج عصارة ويشرح عملية العصر) وكما ترون، لا تحتاج عملية تدويرها تحريكها بين عدة مواقع لنحصل على عطرها الفوّاح".

وبيّن الناطق عُبيدة أن الإدارة السياسية تجري عملية مراجعة في التعامل مع المرأة من الأساس "النقاش حاليا يتجه نحو إعفاء النساء من التعليم لنخفف عنهن عبء تعلّم مواد لا تتفق مع كينونتهن الرقيقة مثل الرياضيات والجغرافيا وإلخ، وتعليمهن ما يتوافق مع طبيعتهن انطلاقاً من متطلبات المرحلة. سنفتح مراكز لندرّسهن طاعة الزوج وولي الأمر، ومعاهد تمريض لتدريبهن على تضميد ضربات السيوف والسهام والرماح التي سيصاب بها أزواجهن وآبائهن وأبنائهن العائدين من الفتوحات والمعارك".

ونوّه الناطق عُبيـ ــ ـفففففففففف، هفففففـ ݒـڤـڤـڤـڤـڤـڤـڤ يا اللَّـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰه لماذا يا الله لماذا يا الله لماذا يا الله؟ بعد كل هذه السنوات نعيد الحديث في بديهيات .. يلعنديكسختعريشراميكلاب .. يا اللَّـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰـٰه .. طيب .. نوّه خهصيازبـڤـڤــڤـڤ عُبيدة أن هرمونزفت زفت زفت، لأن زفت زفت زفت وبالتالي زفت كنادر، وهاه.