الأسم
مايكل أبو العاص
ألقاب أخرى
الرفيق المفكّر المشتبك بالإنترنت -
مكان وتاريخ الولادة
النيجر - ٠١ أغسطس ١٩٨٠
المهنة
-
مدير تحرير شبكة الحدود وقائد قطار الثورة الحمراء وصوت الكادحين وصغار الكسبة؛ وُلدَ وفي فمه مجلة حائط مدرسية قبل أن يترك الصحافة وينخرط في نضالات منظمة نمور التاميل والجيش الجمهوري الإيرلندي، استشهد دفاعاً عن وحدة زيمبابوي روديسيا، الأمر الذي دفعه للعودة إلى مهنة الصحافة ليشتبك دون أن يستشهد.
انجازات مايكل أبو العاص
تكلّم في عمر الستة أشهر ليكون ثاني أسرع مخلوق تعلم النطق بعد السيد المسيح
حاصل على شهادة الدكتوراه في البكالوريوس
حاصل على ثلاثة قروض بنكية
مفكّر مشتبك مع مدرسة ابنه لتهربه من دفع الأقساط
له ديوان شعر مطبوع في قلوب زملائه بعنوان "سأضاجع نفسي قرب النافذة"
اشهر اقوال مايكل أبو العاص
تأخر انتشار الإنترنت تسبّب بإعدام غيفارا في بوليفيا أمام بضعة فلاحين، بدلاً من الموت كرحّالة مغامر كيوت أثناء تسلق جبال الأوراس في بث حي أمام ملايين المشاهدين.
عبارات الإدانة تراكمياً ستجعل إسرائيل هائمة على وجهها في الصحراء بمحاذاة مدينة نيوم تبيع الترمس للمستثمرين بدلاً من الاستثمار معهم فيها
شعب الله المختار هو الوحيد القادر على ارتكاب جرائم على الهواء مباشرة في عصر القانون الدولي وبالبابجي دون مساءلة ولا غضب إلهي، وهنا تماماً تكمن العبرة التي لا نعرف ما هي
بصفتنا جماهير واقعة تحت حذاء الواقع، علينا تقبّل أن الواقع يقول إننا لا نشكّل أي قيمة لدى أي طرف