عودة التاريخ إلى مساره الطبيعي عام ٢٠١١ بعد غليتش ١٣ سنة
- - مراسل الحدود لشؤون سلسلة أفلام العودة إلى المستقبل
٠٨ أكتوبر، ٢٠٢٤

تمكّن ٢.٧ مليون فني من إصلاح التاريخ أخيراً من ثغرة زمنية استمرَّت ثلاث عشرة سنة في المنظومة التونسية، تسبَّبت في اختلالاتٍ بمشيئة الله وقدره وكادت أن تحرفها نحو هاوية الديمقراطية، ليعيدوه مرةً أخرى إلى حقبته الجميلة التي تشكل ٨٩.٦٪ من تاريخ البلاد دون تزوير أو ناخبين أو منافسين سياسيين.