صورة من هو ابراهيم رئيسي؟ الإمام المُغيَّب لمدة ١٢ ساعة
الأسم
إبراهيم رئيس الساداتي
ألقاب أخرى
إبراهيم رئيسي ورئيسك ورئيسه ورئيسهم -نائب نائب الإمام المهدي -قاهر قلوب النساء -جزّار طهران -
مكان وتاريخ الولادة
مشهد - إيران - ٢١ مايو ٢٠٢٤
المهنة
موظف حكومي -كاتب قصص خيالية وفنتازيا تاريخية تقع أحداثها في الحاضر -رئيس غير رئيسي -شرطي -قاضي -عزرائيل في الثمانينات -
الوفاة
توفي - مات - قتل - صُفي - استشهد - اغتيل - والله أعلم في ١٩ أيار ٢٠٢٤ في حادثة تحطم طائرة هليكوبتر حديثة أطلق عليها في سبعينيات القرن الماضي اسم "دبور الجحيم" أثناء تحليقه مع طائرتين آخرتين وصلتا وجهتهما إلى تبريز وتركوها في الجحيم.
بدأ رئيسي نشاطه السياسي مبكراً في عمر التاسعة عشرة عندما شارك في احتجاجات شعبية انطلقت كرمى لعيني مفجر الثورة الإيرانية الإسلامية روح الله الخميني (رض)، أبدى خلالها بسالة منقطعة النظير في الهتافات التي بُحَّ صوته على أثرها وأثبتت امتلاكه روحاً خطابية مهدت له دخول الحياة السياسية من أوسع أبوابها التي خلعتها الثورة المباركة٬ تدرج بعدها منصباً تلو المنصب، إذ بدأ كمدع عام في طهران ثم إلى رئاسة السلطة القضائية ثم إلى رأس مؤسسة العتبة الرضوية المقدسة ثم إلى سدة رئاسة الجمهورية عام ٢٠٢١ بعد أن سدَّ مجلس صيانة الدستور الطريق على بقية المترشحين الذين رُفضت طلبات ترشيحهم بسبب عدم انبحاح صوتهم أثناء الثورة٬ ليفوز بالرئاسة بعد تمديد فترة الاقتراع ثلاث مرات لاستيعاب حجم الإقبال الذي تُوّج بتحصيل ١٨ مليون صوت كامل من أصل ٥٩ مليون ناخب لم يحالف الحظ أغلبهم بالوصول إلى صناديق الاقتراع.
انجازات من هو ابراهيم رئيسي؟ الإمام المُغيَّب لمدة ١٢ ساعة
أول رئيس إيراني ينال شرف الشهادة عن طريق الخطأ
أول رئيس في العالم يشن هجوماً على العدو بعد إخباره بالمكان والزمان وعدد الذخائر التي سيطلقها وينهي هجومه قبل أن تصل أهدافها.
أول رئيس إيراني ينجح ضبط معدل النمو السكاني داخل السجون رغم تدفق المعتقلين من خلال إعدامه ٣٠ ألف معارض عام ١٩٨٨
أول رئيس إيراني ينجح بمحاربة التمييز القائم على النوع الاجتماعي من خلال رفد السجون بآلاف المعتقلات، والإيعاز للمحققين بقتل كل من يُشتبه بإثارتها شهوة أو غريزة أو حب أو إعجاب أو تأفف شرطة الأخلاق.
اشهر اقوال من هو ابراهيم رئيسي؟ الإمام المُغيَّب لمدة ١٢ ساعة
"رسالتنا الانسجام والوحدة والتلاحم بين أبناء الشعب لا يحق لأحد أن يطرد الآخر لاختلاف توجهاته السياسية أو الدينية"
في كلمة للمحتجين قبل قمعهم وقتلهم "يجب أن تطمئنوا إلى أنّ جمهورية إيران الإسلامية كانت مستعدة دوماً للاستماع إلى كلمات المحتجين. وفي أيّ قضية، نحن كلنا آذان صاغية".
بعد قتل الشرطة لمهسا أميني "لقد كانت حرباً هجينة وحرباً معرفية. لقد كانت حرباً سياسية واقتصادية، وحرباً إعلامية، وحرباً نفسية ضد جمهورية إيران. هم لم يهتموا طبعاً بالسيدة أميني".
في كلمة من طهران "غزة ليست ساحة للكلمات بل للفعل"