أصوات من الشارع الذي تمر منه حافلة ترحيل السوريين
سهيل الأنّان - مراسل الحدود لشؤون التشفّي
١٩ مايو، ٢٠٢٤
رصد الزميل سهيل الأنّان مراسل الحدود لشؤون التشفّي نظرات المشاة وحركات أيديهم وأصابعهم تجاه ركاب الحافلة، وحظي بالتحدث معهم وأخذ آرائهم حول هذه الخطوة …
نتمنى أن يبارك الرب طردنا الشيطان عدو الرب من أرض الرب٬ وأن يمنحنا الرب القوة لرفع اسم الرب من خلال طرد رب المثليين ورب الفلسطينيين ورب الشيعة.
فادي أبي شامور: جندي درّاج في كتائب جنود الرب
نستطيع القول إن روح الشهيد رفيق الحريري ارتاحت بعد أن أخذت بثأرها من روح غازي كنعان
سلام مضيّض: ناشطة حقوقية ومحامية مستقلة لقضايا تيار المستقبل
لبيك يا نصر الله لبيك يا نصر الله
حسن علي فقار ذو الحيدر: قيادي في حارة حريك
برا برا برا، السوري يطلع برا
نادين منتوف: متظاهرة منذ عام ٢٠٠٥
برو هذا أفضل ما حدث يا برو. هلكنا! سوريون في كل مكان. في ألمانيا وفي لبنان وفي الضيعة أيضاً!
جيم (جاد دويرني) ألماني في زيارة صيفية خاطفة لقريته الحبيبة كفر دُنْبُع
١٠٠ أهلاً وسهلاً، أهلاً بالحبايب. الوطن ليس فندقاً تقصده عندما تسوء الخدمة في بلد اللجوء٬ ولكن الدريج فندق ومنتجع خمس نجوم. تمددوا أمامي استعداداً للمساج.
أبو حيدر جوية: غني عن التعريف، ولكنه انتقل حديثاً إلى معبر تلكلخ لاستقبال اللاجئين
الخطوة متأخرة ولكنها جيدة، فالسوريون انتشروا لدرجة أن السيد علي إكسبريس فكر بطردي وتوظيف أحدهم بنصف أجري النصف أصلاً.
أبو عبدو: سوري متزوج من لبنانية، باريستا محترف في كشك علي إكسبريس منذ سبع سنوات.
اتركني بحالي الله يرضى عليك
سوري أوشكت إقامته على الانتهاء