يميني صهيوني عنصري متطرف ترعرع على يد أب يميني صهيوني عنصري متطرف، يعشق كلمتي "أقصى اليمين" لإحتوائهما على "أقصى" و "يمين"، شغل عدة مناصب سياسية حتى توليه منصب رئاسة الوزراء بعد ادائه اليمين الدستوري المتطرف لأكثر من مرة منذ عام ١٩٩٦، وبهذا يستطيع الانضمام لقائمة أطول حكام العرب في السلطة.







مهارات ومواهب:



ساحر! تشير الدراسات أن لنتنياهو قدرة طلسمية جبارة على إخفاء أخلاق الناس، فعند رؤيته مباشرة يبدأ معظم الناس الخلوقين بإطلاق الشتائم لا إرادياً.

ببغاء سلام! يتحدث عن السلام في جميع مؤتمراته الصحفية وغير الصحفية، ويعني به تفريغ الكوكب من كل الدول والشعوب والأعراق لكي لا يبقى أحد تحاربه إسرائيل، فيعم السلام على الكرة الأرضية.

رسام! يعيش نتنياهو قصة نجاح فنية كبيرة، ويعتبر من أشهر الرسامين المعاصرين بين أبناء جيله، لقدرته الكبيرة على رسم خريطة جديدة لدولة الإحتلال في كل يوم، ويخطط لإفتتاح معرض فني بعنوان: مشوار الألف مستوطنة يبدأ بقصفة.

منحف طبيعي! فقد أكد الكثير من الباحثين عن المنحفات أن رؤية نتنياهو تصيبهم بالغثيان لدرجة الامتناع عن الطعام لعدد من الأيام.

خارق لقوانين الطبيعة! على عكس قوانين الفيزياء التي تؤكد التمدد بالحرارة، فإن نتنياهو يتمدد ويتوسع بضمير بارد.





حياته الشخصية:



يعاني نتنياهو من خلافات حادة بينه وبين أفراد أسرته، مثل خيانته لزوجته سارة مبرراً ذلك بأن أهم ما يبقيهم في فلسطين هو خيانة الضمير الإنساني فلماذا يحرمها من هذه النعمة؟ وفي ذات يوم طرد إبنه الصهيوني لأنه وجده يمارس القنص في لعبة "باتل فيلد" بينما الفيلد الفلسطيني موجود.







اتهامات بالفساد:



وجهت لنتنياهو تهم الرشوة والاحتيال وخيانة الامانة، الأمر الذي نال اعجاب اليمين الصهيوني المتطرف وحكام العرب، لكنه سرعان ما نفى جميع التهم الموجه إليه وصدقه اليمين الصهيوني المتطرف وحكام العرب.







مشاكل مع شركة Google:



كشفت شركة Google maps عن مضايقات عديدة يتعرض لها مجلس ادارة Google بعد محاولات من نتنياهو لاجبارهم على استبدال عبارة "اتجه يساراً" بعبارة "اتجه يميناً او لا تتجه" في تطبيق الخرائط الشهير، فضلاً عن التعديلات المستمرة في خريطة الكيان الصهيوني، الأمر الذي قد يدفع الإدارة لتعيين فريق مختص بمزاجيات الإحتلال.







علاقاته مع الحكام العرب:



لطالما اهتم نتنياهو بإقامة علاقات ودية مع الحكام العرب من على فوق الطاولة، لأنها موجودة أساساً من تحت الطاولة، حتى أن بعض حكام العرب يستحرمون الذهاب إلى الكباريه لكنهم يذهبون لرؤية نتنياهو رغم أنه يرقص على الجراح، ودائماً ما ينصحهم بالتطبيع مع دولة الاحتلال لحماية شعوبهم من شر دولة الاحتلال.