صورة يفغيني بريغوجين
الأسم
يفغيني فيكتوروفيتش بريغوجين
ألقاب أخرى
طباخ الكرملين -ملك المناجم -عضو بوتين الحساس -زعيم الشلّة (قوات فاغنر) -يد بوتين اليمنى التي دخلت في مؤخرته -
مكان وتاريخ الولادة
لينينغراد - ٠١ يونيو ١٩٦١
المهنة
أزعر -رجل أعمال (يعمل في الناس) -بائع بشر وذهب وعبوات غاز منزلي متجول حول العالم -حفار مناجم وقبور -
مكان وتاريخ الوفاة:
بيلاروسيا، ومن شبه المؤكد قبل نهاية ٢ج'-٠٢٣
لم يعش بريغوجين حياةً شيّقة في شبابه، بل قضى وقته بلطجياً مسكيناًيسرق في النهار ويقطع الطرق في الليل. لكن، في عام ١٩٧٩ بدأ رحلة تأمل امتدت لتسع سنوات في سجن لينينغراد؛ خرج منها بلطجياً سارقاً وقاطع طرق ورجل أعمال، فبدأ بعربة لبيع الهوت دوغ وانتهى مالكاً لأكبر سلاسل المطاعم في روسيا، وجمع ثروة كرسها مع ثروة منافسيه لمحاربة  الرأسمالية الإمبريالية.



وفي يوم من الأيام، ذهب بوتين ليأكل في مطعم لبريغوجين، فاصصطدم به وسقطت الشفرات والسكاكين والقنابل اليدوية في الأرض ونزلا معاً إلى الأرض لإحضارها. التقت عيناهما .. نظرة .. فابتسامة .. فوظيفة طباخ لوجبات بوتين؛ تدرج بعدها ليصبح طباخ أعداءه في الشرق الأوسط وإفريقيا. لكن العلاقة كانت سامّة، وشابها كثير من الشتائم وتكسير الأواني والصحون والقواعد العسكرية والطائرات وترك الصواريخ المُرسلة دون رد، ويؤكد مراقبو علاقات أنها ستنتهي بغازات سامة.



يؤمن بريغوجين بالمساواة، ولا فضل عنده لحقل غاز في ليبيا على بئر نفط في الشرق الأوسط إلا بالعوائد.
انجازات يفغيني بريغوجين
التدخل لإنهاء النزاع بين الحكومة السورية وقسد والولايات المتحدة على النفط السوري ومحاولة الاستيلاء عليه.
التدخل في الصراع السوداني الحالي وتأمين ممر إنساني لسبائك الذهب.
إنهاء مشكلة فائض الغاز الليبي بتصديره إلى روسيا وإعادة بيعه للدول الصديقة.
اشهر اقوال يفغيني بريغوجين
"لا نريد تغيير بوتين" *بعد ١٢ ساعة من إقراره بخطأ بوتين وحاجة روسيا لرئيس جديد.
"خلال عملياتنا متناهية الدقة، سنستأصل الكليتين والكبد دفعة واحدة" *لم يعرف أحد عن أي مريض يتكلم.
"فاغنر مجموعة من الوطنيين ولدوا وعملوا في إفريقيا وسوريا وحتى أمريكا اللاتينية ليصبحوا أعمدة وطننا الأم".
"لو كنت سجيناً كنت أحلم بالانضمام إلى هذا الفريق الودود [فاغنر] لا لأسدد ديوني للوطن الأم فحسب، ولكن أيضاً تقديم الفائدة له".