تغطية إخبارية، أصوات من الشارع

أصوات من الشارع العراقي حول الفراغ الدستوري

Loading...
صورة أصوات من الشارع العراقي حول الفراغ الدستوري
"يسقط ريبر أحمد، يسقط هوشيار زيباري، يسقط الجميع أمام نوري المالكي"
جعفر طبلجائي - محتج سلمي من عصائب أهل الحق
جعفر طبلجائي - محتج سلمي من عصائب أهل الحق
"صحيح أنها لا شرقية لا غربية، ولكن للسيد مقتدى الصدر كل الحق بتغيير رأيه"
محمد عبد الرئيس - من أتباع مقتدى الصدر على تويتر
محمد عبد الرئيس - من أتباع مقتدى الصدر على تويتر
"لا فرق بين الفراغ والرئيس"
سماح المنوار - مدرّسة لغة عربية
سماح المنوار - مدرّسة لغة عربية
مو معقولة! so stupid إحنا بلندن ما عدنا تخلف بهالشكل
هادي الشاقرجي - مهاجر متسوّق في متجر هارودز
هادي الشاقرجي - مهاجر متسوّق في متجر هارودز
أنعل أبوهم لأبو اللي جابوهم سرسرية حرامية بوّاگين
ميسون الجناعي - مواطنة تعاني من انقطاع الكهرباء
ميسون الجناعي - مواطنة تعاني من انقطاع الكهرباء
بوّاگين حرامية سرسرية أنعل أبو اللي جابوهم لأبوهم
جلال داغراني - مواطن يعاني من انقطاع المياه
جلال داغراني - مواطن يعاني من انقطاع المياه
"أخطأت الولايات المتحدة بالانسحاب من العراق"
ريتشارد أولوايت - سياسي ورجل أبيض
ريتشارد أولوايت - سياسي ورجل أبيض
"نتمنى أن لا يحتدم الخلاف بين الكتل البرلمانية لدرجة قصف أربيل مجدداً"
جينار غلغلون - مواطنة في كردستان العراق
جينار غلغلون - مواطنة في كردستان العراق
"اطمئن، والتقط لي صورة حلوة"
مصطفى الكاظمي - رئيس وزراء منتهية صلاحيته
مصطفى الكاظمي - رئيس وزراء منتهية صلاحيته

شعورك تجاه المقال؟

هل أعجبك هذا المقال؟

لكتابة العنوان، اقترح فريق من ٧ كتاب -على الأقل- ما يزيد عن ٣٠ عنواناً حول هذا الموضوع فقط، اختير منها ٥ نوقشوا بين الكتاب والمحررين، حتى انتقوا واحداً للعمل على تطويره أكثر. بعد ذلك، يسرد أحد الكتاب أفكاره في نص المقال بناء على العنوان، ثم يمحو معظمها ويبقي على المضحك منها وما يحوي رسالةً ما أو يطرح وجهة نظر جديدة. لدى انتهاء الكاتب من كل ذلك، يشطب المحرر ويعدل ويضيف الجمل والفقرات ثم يناقش مقترحاته مع الكاتب، وحين يتفقان، ينتقل النص إلى المدقق اللغوي تفادياً لوجود الهمزات في أماكن عشوائية. في الأثناء، يقص فريق المصممين ويلصق خمس صور ويدمجها في صورة واحدة. كل هذا العمل لإنتاج مقال واحد. إن ضم المزيد من الكتاب والمصممين إلى الفريق التحريري أمر مكلف، ويستغرق المتدرب وقتاً طويلاً لبناء الخبرات والاندماج في العقل الجمعي للفريق.
لكن ما الهدف من ذلك كله؟ بالتأكيد أنَّ السخرية من المجانين الذين يتحكمون بحياتنا أمر مريح، لكنَّنا نؤمن أنَّ تعرية الهالات حولهم، وتسليط الضوء على جنونهم، خطوة ضدَّ سلطتهم تدفعنا شيئاً فشيئاً نحو التغيير.
نحن نحتاج دعمك للاستمرار بتوسيع الفريق.