أوميكرون
نعم كما تفضّلت وقرأت، بطل الأسبوع، بل الأسبوعين الماضيين، هو المتحوّر الجديد لفيروس كورونا -أوميكرون- وقد نجح في تصدّر العناوين العريضة وإحداث القدر ذاته من البلبلة التي عادةً ما ترافق اجتماعاً لابن زايد بابن سلمان، أو اتفاقية بين إسرائيل والولايات المتحدة، أو نشوب حرب بين ميليشات مسلحة تدعمها هذه الأطراف مجتمعة .
ورأى ٤٤٪ من الناخبين أن أوميكرون يستحق الفوز عن تلقينه درساً لمحتكري اللقاح، بينما صوّت ٢٨٪ لإنجاز الفيروس المتمثل بتلقين درس لرافضي اللقاح، فيما صوّت ٢٨٪ للفيروس من باب إظهار الاحترام لسلطته ونفوذه وتعبيراً عن تفضيلهم إياه على السياسيين.
ورأى ٤٤٪ من الناخبين أن أوميكرون يستحق الفوز عن تلقينه درساً لمحتكري اللقاح، بينما صوّت ٢٨٪ لإنجاز الفيروس المتمثل بتلقين درس لرافضي اللقاح، فيما صوّت ٢٨٪ للفيروس من باب إظهار الاحترام لسلطته ونفوذه وتعبيراً عن تفضيلهم إياه على السياسيين.
عن
تلقينه درساً لمحتكري اللقاح
بتاريخ ٢٠٢١/١٢/١٣
بتاريخ ٢٠٢١/١٢/١٣