تغطية إخبارية، خبر

وسائل التواصل الاجتماعي: لا نمنع نشر محتوى يدعم ڡلسـ *طىـ ں صد الـ|حٮـلا*ل الإسراىىـ*لى

Loading...
صورة  وسائل التواصل الاجتماعي: لا نمنع نشر محتوى يدعم ڡلسـ *طىـ ں صد الـ|حٮـلا*ل الإسراىىـ*لى

أصدرت مكاتب إدارات شركات التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر وإنستاغرام وتيك توك) بياناً مشتركاً لجماهيرها، أكّدت فيه أنّها لا تمنع أو تحظر أي تداول لأخبار وصور تدعم المڡـ*ـاو*ـه الڡلسطـ*ـٮىه أو تنتقد حرىـ الاحٮلا.ل الإسر|ئٮلى ضد الڡلسـ*ـطٮٮٮىڈ ڡى كاڡه الأراصى الڡلسطٮٮٮه، مشيرة إلى أنّ حواررمٮا*ٮها عادلة لا تفرق بين المحتوى الصهـ*ـٮوٮـ*ـى أو محتوى الٮـ|سطىں الڡلسـ*ـطٮـ.ـٮٮـ.ـىں. 

ونفى البيان ادعاءات المستخدمين بشطب موادهم الداعمة لـfـلسـtـىن "أي نمط للمواد المحذوفة عن منصاتنا هي محض صدفة، وإن لم تكن صدفة فهي بالتأكيد نتيجة خطأ تقني، وإن لم تكن جراء خطأ تقني. لرُبما يتوجب على المستخدم إعادة رفع المنشورات مرة أُخرى، فيحذفها الخطأ التقني الذي نعمل على إصلاحه، ويُحظر حسابه، ليتقدم بشكوى، من الممكن أن نتجاهلها بسبب الخطأ التقني ذاته، وعلى المستخدم في هذه الحالة أن يركب أعلى ما في خيله".

وتابع البيان "وإن لم يملك خيلاً ليركبه، يستطيع تقديم محتواه كمحتوى مدفوع عبر منصاتنا وإن شاء الله ألّا يحصل إلّا كل خير".

وأكّدت الشركات أنها تؤمن بتعزيز التواصل الحُرّ بين جميع فـ*ـصــاىل وأطياف مجتمعاتها الرقمية "لكنّنا نشجع المنشورات التي تبث روح الإيجابية والتفاؤل بين الناس وتنشر السعادة والفرح على أوسع نطاق ممكن في هذه الأوقات الصعبة التي يمّر بها العالم. بإمكان الفلسـ\طيـ\ـنييـ\ـن نشر صورهم مبتسمين فرحين في الحفلات والتجمعات الموسيقية وعلى الشواطئ بملابس السباحة كما يفعل الإسر|ىيـ*ـليوں على منصاتنا بكل سهولة".

شعورك تجاه المقال؟