لايف ستايل، تقرير

صور للاحتفالات الصاخبة التي يحييها العمال في عيدهم حول العالم

Loading...
صورة صور للاحتفالات الصاخبة التي يحييها العمال في عيدهم حول العالم
<p>مرام وسعاد، صانعتا حلويات</p><p>بدأتا الاحتفال بإعداد حلوياتٍ منزلية بطلبٍ من السيد مصعب، رئيس شركة مقاولاتٍ سافر إلى فرنسا في العطلة وأراد أن يجرب أصدقاؤه الفرنسيون حلويات محلية من بلاده</p>

مرام وسعاد، صانعتا حلويات

بدأتا الاحتفال بإعداد حلوياتٍ منزلية بطلبٍ من السيد مصعب، رئيس شركة مقاولاتٍ سافر إلى فرنسا في العطلة وأراد أن يجرب أصدقاؤه الفرنسيون حلويات محلية من بلاده

<p>روشان، مزارع</p><p>يحتفل روشان بعيد العمال على مدار العام، حيث ينشر البذور في كل مكانٍ من أرضه ثمَّ يوزِّع الثمار على التجار بأسعارٍ رمزية ليتمكنوا من مشاركته الفرحة. </p>

روشان، مزارع

يحتفل روشان بعيد العمال على مدار العام، حيث ينشر البذور في كل مكانٍ من أرضه ثمَّ يوزِّع الثمار على التجار بأسعارٍ رمزية ليتمكنوا من مشاركته الفرحة. 

<p>حمدان - موظَّف خدمة عملاء</p><p>في عيد العمال تعلَّم حمدان شتيمة جديدة لم يكن يعرفها سابقاً. </p>

حمدان - موظَّف خدمة عملاء

في عيد العمال تعلَّم حمدان شتيمة جديدة لم يكن يعرفها سابقاً. 

<p>جياناند - عامل صرفٍ صحي</p><p>قرَّر جياناند الاحتفال في فتحة للصرف الصحي! من يدري ما الذي يفعله هناك؟ فمن نزل قبله توفي اختناقاً. لكن، من نحن لنحكم على طرق تعبير الآخرين عن فرحهم؟</p>

جياناند - عامل صرفٍ صحي

قرَّر جياناند الاحتفال في فتحة للصرف الصحي! من يدري ما الذي يفعله هناك؟ فمن نزل قبله توفي اختناقاً. لكن، من نحن لنحكم على طرق تعبير الآخرين عن فرحهم؟

<p>منصور - حمَّال</p><p>يشارك منصور باحتفالات عيد العمَّال رغم صغر سنه، لكنَّه شكَّل بنيةً جسدية قوية خلال سنوات عمله. ألف مبروك يا منصور.</p>

منصور - حمَّال

يشارك منصور باحتفالات عيد العمَّال رغم صغر سنه، لكنَّه شكَّل بنيةً جسدية قوية خلال سنوات عمله. ألف مبروك يا منصور.

<p>ساكيا - عاملة مصنع ملابس</p><p>تحتفل ساكيا اليوم بعيد العمَّال بعدم الانتحار! نتمنى أن نراها في عيد العمال القادم.</p>

ساكيا - عاملة مصنع ملابس

تحتفل ساكيا اليوم بعيد العمَّال بعدم الانتحار! نتمنى أن نراها في عيد العمال القادم.

<p>أمين - كاتب في الحدود</p><p>يشارك فريق كُتَّاب شبكة الحدود باحتفالات عيد العمال عبر كتابة مقالاتٍ كالتي تقرؤها الآن، لينغمسوا أكثر في السخرية، ويكتبوا جملاً كهذه في نهاية مقالاتهم ليقنعوا أنفسهم أنَّ الأمر طبيعي ويُغطّوا على التناقض الذي يعيشونه.</p>

أمين - كاتب في الحدود

يشارك فريق كُتَّاب شبكة الحدود باحتفالات عيد العمال عبر كتابة مقالاتٍ كالتي تقرؤها الآن، لينغمسوا أكثر في السخرية، ويكتبوا جملاً كهذه في نهاية مقالاتهم ليقنعوا أنفسهم أنَّ الأمر طبيعي ويُغطّوا على التناقض الذي يعيشونه.

وأنت؟ كيف احتفلت بعيد العمال؟

شعورك تجاه المقال؟