لِم لا أموت الآن؟ أنت تسأل تهاني
٢٩ أبريل، ٢٠١٩
عفواً؟ وما أدراني أنا؟
المهم. حان موعد الغداء الآن، وسأغادر مبكراً كوني حامل في شهري السابع ولا أقدر على ضغط العمل، عليك العودة غداً.
٢٩ أبريل، ٢٠١٩
عفواً؟ وما أدراني أنا؟
المهم. حان موعد الغداء الآن، وسأغادر مبكراً كوني حامل في شهري السابع ولا أقدر على ضغط العمل، عليك العودة غداً.