تغطية إخبارية، خبر

قطر تُعلن دعمها للكفاح المُسلح الذي يقوده البشير ضد الشعب السوداني الغاشم

Loading...
صورة قطر تُعلن دعمها للكفاح المُسلح الذي يقوده البشير ضد الشعب السوداني الغاشم

أعلنت إمارة عُمر البشير لصدِّ عدوان الشعب السوداني الغاشم.

وقال تميم بن حمد خلال استقباله البشير إن ما يجري في السودان ليس ثورة شعب ضد سُلطة ظالمة كما جرى في سوريا ومصر “بل ثورة نظام مظلوم ضد شعب مُفترٍ وجائر يُريد الاستيلاء على السُلطة وقمع الفئة الحاكمة وسلبها حقوقها من المناصب وثروات البلاد وتقاسمها بين الشعب”.

وأكّد تميم دعمه لجميع الخيارات الثوريّة التي يتخذها البشير ضد الشعب السوداني “كخروج عناصر أمنه إلى الشوارع وتحدي الانتشار الكثيف للمتظاهرين فيها، وعدم الرضوخ لقراراتهم الجائرة بضرورة تخفيض الأسعار والإفراج عن المعتقلين، والاستمرار بالإضراب عن خدمتهم وعدم تلبية مطالبهم، إلى أن ينجلي آخر سوداني عن أرض البشير أو يرضخ لحكمه”.

وأشار تميم إلى أنّ البشير يختلف عن بقيّة الديكتاتوريين الذين دعمت قطر الثورات ضدهم “حتى لو تشبّث بالسُلطة ومارس جميع الممارسات الحُكام الديكتاتوريين الآخرين، فيكفي أن جميع الشُرفاء السودانيين من المنضوين تحت حركة الإخوان المسلمين يقفون معه بل ويُشاركونه السُلطة لنعلم أنه على صواب”.

وأضاف “ثُمّ كيف عرف الشعب السوداني أنّ البشير ديكتاتور يضطهد الأبرياء ويُمارس الفساد والاعتقال التعسُفي وقمع الحُريات وتسبب بتدهور أحوال البلاد الإقتصاديّة، رغم عدم ورود تقرير واحد من قناة الجزيرة يتحدّث عن ذلك؟”.

وأعلن تميم استعداده لتوفير بدائل للشعب السوداني تغنيهم عن مناوأة نظامهم “إن كان حسّهم الثوري قوياً لهذه الدرجة، يا أهلاً وسهلاً، سنتكفّل بتسليحهم وشحنهم إلى أي بلاد غير تلك الموالية لنا يرغبون بالثورة على نظامها”.

وقال تميم بن حمد خلال استقباله البشير إن ما يجري في السودان ليس ثورة شعب ضد سُلطة ظالمة كما جرى في سوريا ومصر “بل ثورة نظام مظلوم ضد شعب مُفترٍ وجائر يُريد الاستيلاء على السُلطة وقمع الفئة الحاكمة وسلبها حقوقها من المناصب وثروات البلاد وتقاسمها بين الشعب”.

وأكّد تميم دعمه لجميع الخيارات الثوريّة التي يتخذها البشير ضد الشعب السوداني “كخروج عناصر أمنه إلى الشوارع وتحدي الانتشار الكثيف للمتظاهرين فيها، وعدم الرضوخ لقراراتهم الجائرة بضرورة تخفيض الأسعار والإفراج عن المعتقلين، والاستمرار بالإضراب عن خدمتهم وعدم تلبية مطالبهم، إلى أن ينجلي آخر سوداني عن أرض البشير أو يرضخ لحكمه”.

وأشار تميم إلى أنّ البشير يختلف عن بقيّة الديكتاتوريين الذين دعمت قطر الثورات ضدهم “حتى لو تشبّث بالسُلطة ومارس جميع الممارسات الحُكام الديكتاتوريين الآخرين، فيكفي أن جميع الشُرفاء السودانيين من المنضوين تحت حركة الإخوان المسلمين يقفون معه بل ويُشاركونه السُلطة لنعلم أنه على صواب”.

وأضاف “ثُمّ كيف عرف الشعب السوداني أنّ البشير ديكتاتور يضطهد الأبرياء ويُمارس الفساد والاعتقال التعسُفي وقمع الحُريات وتسبب بتدهور أحوال البلاد الإقتصاديّة، رغم عدم ورود تقرير واحد من قناة الجزيرة يتحدّث عن ذلك؟”.

وأعلن تميم استعداده لتوفير بدائل للشعب السوداني تغنيهم عن مناوأة نظامهم “إن كان حسّهم الثوري قوياً لهذه الدرجة، يا أهلاً وسهلاً، سنتكفّل بتسليحهم وشحنهم إلى أي بلاد غير تلك الموالية لنا يرغبون بالثورة على نظامها”.

شعورك تجاه المقال؟