انضم الشاب رامي طنطور لإحدى الحركات النسوية، كمحاولة أخيرة لتكوين أيّ صداقة مع الجنس الآخر، وتعزيز فرصه بإنهاء عزوبيته، بعد فشله في إقناع عمه أن

قطعت السيدة سعاد شمّار علاقتها مع صديقة عمرها سميرة، معتقدة أنّها تجاهلت بكل وقاحة وضع لايك على الصورة العاشرة لإبنها لهذا اليوم، رغم أنه بدا

  انشغل الشاب كُ.أُ. بتحليل ما إذا كانت ابتسامة زميلته هديل في الجامعة وقولها له “صباح الخير” تعبير عن شبقها ودعوة صريحة لاصطحابها معه إلى

طلَّق الزوج الغيور كُ.أُ. زوجته بعد أن غيّرت اسمها على مواقع التواصل الاجتماعي من “جميلة بأخلاقي” إلى “سوسو كُ.أُ.”، معتبراً أنها حطّت من قدره وقيمته

قامت الآنسة هدى جمط بمكيجة سقف حلقها ولسانها وأجزاء من بلعومها، للحفاظ على جمالها الداخلي وإطلالتها البهيّة بجميع الأوضاع حتّى عندما تفتح نيعها لتتثاءب دون

كتب غسّان دَوّار – مراسل الحدود لشؤون الشرف الضائع يعاني نصف المجتمع من نصفه الآخر المكون من النساء، والأخيرات، إذا ما غضضنا النظر عن كونهن

قبضت وزارة العمل صباح اليوم على عدد من ربات البيوت متلبسات أثناء ممارستهن الأعمال المنزلية دون رخصة مزاولة مهن، بعد أيام من إقرار الحكومة لقانون

أعلنت مديرية الأمن العام إنشاءها وحدة “تنظيف الشرف” للحد من جرائم الشرف، وحماية الرجال الأبرياء من  التورّط بدماء قريباتهم ومواجهة العقوبات الصَّارمة والشَّديدة التي فُرضت