عن جحصع
جائزة الحدود للصحافة العربية هي جائزة سنوية تمنحها الحدود لأسوأ المواد الصحفية العربية.
تُسلّط جحصع الضوء على الاخفاقات المهنية المستمرة التي تمارسها الصحافة العربية عبر مختلف وسائل الإعلام، سواء كان هذا خدمة لأجندة معينة، أو من باب الاستخفاف بأخلاقيات الإعلام، حيث نقوم بالرصد اليومي لعشرات الصحف والمواقع الإخبارية والصحفية العربية، بهدف ترشيح أسوأ المواد من تقارير أو أخبار، ومقالات، اعتماداً على عدد من المعايير
معايير جحصع
نقوم بترشيح المواد ومن ثمّ اختيار الفائزين بناءً على عدد من المعايير، حيث تُحدد نوع وكم المعايير التي انطبقت على كُل مادة الفئة التي تندرج تحتها وفرصة المادة بالوصول إلى المراحل النهائية ومن ثمّ الفوز بالجائزة.
- ١
أهمية الناشر ومدى تأثيره على القارئ العربي.
- ٢
تضمن المادة لمعلومات مغلوطة غير مُدعمة بمصدر.
- ٣
اعتماد مصادر تُمثّل وجهة نظر واحدة وإغفال الرأي الآخر
- ٤
عدم الموازنة في طرح وجهات النظر
- ٥
التغاضي عن ممارسات أو مخالفات أو تجاوزات طرف على آخر
- ٦
التلاعب في المعلومات الواردة في المادة
- ٧
استخدام أساليب غير مهنية في جذب القارئ
- ٨
خلط الرأي بالمعلومة
- ٩
استخدام عبارات تهدف إلى التشهير أو الإهانة أو عبارات تهدف إلى التنمّر أو تُحرض عليه أو عبارات تُحرّض على العنف
فئات جحصع
أفضل نظرية مؤامرة
تُمنح للمادة الصحفية المكتوبة من عالم موازٍ بحيث يبذل الناشر مجهوداً جباراً لتأليف نظريات تُفسّر الأحداث من حولنا
أفضل خطاب كراهية
تُمنح للمادة الصحفية التي تتفنن في بث خطاب مليء بالكراهية تجاه أي فئة أو جماعة لا تعجبها
الكذب الصريح
تمنح للمادة الصحفية التي تتضمن خيالاً واسعاً بما يظهر قدرة الناشر على فبركة الأخبار أو اختلاق الأحداث من العدم
البوق الإعلامي
تُمنح للمادة الصحفية التي تطوَّع ناشرها مشكوراً ليصبح بوقاً يُكرر باستمرار ما تقوله الجهات الرسمية
صُرّة الدنانير
تمنح للكاتب الذي تفوح من مقاله رائحة التطبيل تقديراً لتفانيه في التملّق، ومن خلال هذه الفئة نعطي فرصة أيضاً لرسامي الكاريكاتير
الخبر الأقل أهمية
تمنح للمادة الصحفية التي تساهم في مساعدة القراء على تمضية أوقات فراغهم في قراءة معلومات غير مفيدة
الجائزة الخاصة
مخصصة للمادة الصحفية التي حيّرتنا فلم نجد لها مكاناً ضمن الفئات الأخرى لكنّ ناشرها بذل جهوداً تستحق التقدير
جحصع في الصحافة
