
الحدود ترصد فعاليات الدول العربية للتضامن مع العراق ضد التفجير الإرهابي الأخير
- ۲۰۱٦/۰۷/۰۳






شارك هذا المقال
مقالات ذات صلة
آخر المقالات
منوعات بصريّة

سهم دَبَشِة: أعتقد أن تطبيعه للعلاقات أمر في غاية الدهاء، فهو يخترق جبهة الأعداء ليعرف كيف سيدمرهم لاحقاً، وفي الأثناء، يبيعهم المشمش المجفف وقمر الدين والراحة الحلقوم.
تمارا غصنون: أردوغان هو أنظف حاكم عربي، لا أصدق هذه الأخبار الكاذبة التي تشوه صورة المسلمين، والله لن أصدّق هذا الخبر حتّى لو سمعت جلالة الرئيس يعترف بذلك بعظمة لسانه، لأنّه هو أشرف من نفسه ويستحيل أن يقوم بفعل رخيص كهذا.
حمدي فُكَّنا: توقّف عن ترديد اسرائيل، اسرائيل ليست موجودة بالنسبة لي. لا يوجد هنالك شيء اسمه اسرائيل، وهذا كلّه كلام فارغ، اسمها فلسطين وستبقى فلسطين ولا يوجد أي مغتصب هناك.
حنفي زراير: الآن تريدون الحديث على أردوغان؟ قبل التكلم عن الخليفة لماذا لا تتكلمون عن مجازر بورما؟ أين أنتم عن الفقر والمجاعات في العالم؟ ماذا فعلتم أنتم لوقف المجازر التي حصلت للمسلمين في الأندلس؟

منوعات
إقرأ مقالًا عشوائيًا

١. جميل البردحوني (رجل أعمال): باكستاني؟ بماذا فكّر البريطانيون عندما انتخبوه عمدة لهم؟ لدي مئات الباكستانيين من أمثاله، جميعهم سمر
٢. سمير شمّاعة (مدرب يوغا): عرفته منذ أيّام الدراسة عندما كنت أدرس في لندن وكان أبلهاً، كما تعرف، فقد درست في لندن، وعشت في لندن. هل أخبرتك أني درست في لندن؟ حسنا، كما كنت أقول، لقد كان أبلهاً ولا يزال كذلك، إلّا أنّه الآن أبله وعمدة للندن.
٣. حاجّة فاضلة: أبارك للشعب البريطاني اختيار المسلمين لحكمهم. إن الديمقراطية ممتازة بهذا الشكل؛ وإذا ما استمرّوا باستخدامها بنفس الطريقة، فإننا سنرى اليوم الذي تُسْلم فيه ملكة بريطانيا وتضع النقاب وتتنازل عن حكمها لرجال الدين الأفاضل.