
تصويت الحدود على شخصية عام ٢٠١٤
- ۲۰۱٤/۱۲/۳۱

قبيل نهاية العام الجاري، تدعوكم الحدود لمشاركتها في تحديد شخصية العام، صوتوا للمحترم الفائز لهذه السنة في التعليقات هنا، أو عبر تويتر (@alhudoodnet) أو عبر التعليق على فيسبوك: AlHudoodNet
المعلّقون على المواقع الإلكترونية
بشار الأسد أو لا أحد

السيد الرئيس القائد الأخ المناضل محمود عباس أبو مازن

ما زال يقدم الأوراق الفلسطينية لمحكمة جنيف منذ تسعينيات القرن الماضي
كيم يونغ أون

أنور السادات

الشعب الموريتاني

مقالات ذات صلة
آخر المقالات
منوعات بصريّة
خاص وحصري: أهم ٤ أسباب للطلاق في عام ٢٠١٦

“شوهد” في وتساب:
متسابق جديد على لائحة أسباب الطلاق في المنطقة، وعلى الرغم من وجوده لبضعة أسابيع فقط، إلّا أن الرجولة العارمة في المنطقة استطاعت أن تطلّق ٢٠٪ من الأزواج الذين لا يرون مبرراً لرؤية نص ما وعدم الرد عليه فوراً من شركاء حياتهم. يعكس وتساب ارتفاعاً مطرداً في معدّلات الثقة بالنفس لدى الأفراد في المنطقة، قد تكون، أو لا تكون، ناجمة عن الإنهيار الحضاري والفكري العظيم الذي تمر به المنطقة.
كرة القدم:
وما زال أبطال الكلاسيكو الإسباني أكثر جاذبية من الرجلالشرقي وما يحمله من دهون
لطالما كان هذا البند معروفاً كونه من المحرّمات التي يجب عدم المساس بها، إلّا أن التكرار المتزايد لمباريات الكلاسيكو وارتفاع معدّلات الجمال لدى اللاعبين الإسبان ما زالت تتسبب في حوادث الطلاق. يذكر أن الرجل في المنطقة يمتلك “الحق” في الزواج من أربعة نساء وبالتالي “امتلاك” زوجة تشجع نفس فريقه المفضّل في أربع دوريّات قدم مختلفة. وعلى الرغم من وجود وعي وأطراف في جسم الرجل تمكّنه من ممارسة الرياضة لإزالة التراكمات الدهنية عن كرشه، إلّا أن الرجل الشرقي المحافظ بطبعه ما زال يفضّل الطلاق (وسياسة استبدال الزوجة) بدلاً من تحسين منظره.
الموقف من الشأن السوري:

ما زال الشأن السوري يحتل مكانةً جيدة على لائحة أسباب الطلاق في المنطقة للسنة الثالثة على التوالي. وعلى الرغم من تغيّر الأطراف مراراً وتكراراً، على مدى السنوات الماضية، بداية بالنظام مقابل الثورة٬ ثم النظام مقابل القاعدة-النصرة٬ واليوم إلى نظام-داعش-إيران-لبنان-الخ٬ إلّا أن الشجارات العائلية تتغيّر لتلائم هذه التغيّرات. وشهد الشأن السوري تراجعاً على اللائحة بعدما قام معظم الأزواج بذبح شركائهم الذين يختلفون معهم في الرأي، في عملية تماهٍ كبيرة للأفراد مع واقعهم.
قيادة السيارات:

أثبتت دراسة حديثة للعلماء الألمان أن قيادة المرأة للسيارة تتسبب بخصي الرجل. وتعتبر قيادة المرأة للسيارة أعلى مسببات خصي الرجل، يتبعها فقدان الحريّة وغياب السيادة الوطنية وعدم القدرة على الوفاء بالالتزامات المالية.

منوعات
إقرأ مقالًا عشوائيًا
بيل كوسبي يطلب الحصول على الجنسية الأردنية للاستفادة من ٣٠٨

تقدم الكوميدي الأمريكي الشهير بيل كوسبي بطلب للحصول على الجنسية الأردنية، و ذلك بعد اتهامه باغتصاب حوالي عشرين امرأة في تاريخ حياته. وبحسب ما ورد عن محامي السيد كوسبي فإن الهدف من التقدم للحصول على الجنسية هو محاولة الاستفادة من المرونة الرسمية لقوانين المحاكم الأردنية في مثل هذه القضايا، حيث أن الإدانة “المستبعدة” بحسب المحامي لن تتطلب منه اكثر من أن يتزوجهن ليستر عليهن. وستتمكن بذلك أربع سيدات أمريكيات من نيل شرف الزواج من مغتصبهن وهو أمرّ لم يكن ليحصل في الولايات المتحدة طبعاً.
وبحسب تسريبات غير مؤكدة عن حوارات أروقة مجلس النواب، فإن تجنيس السيد كوسبي لو تحقق، قد يتسبب بدخول عشرين إمرأة جديدة الى المجتمع ومن النوع الذي لا يجلس بسهولة. وتوقفت التسريبات عند دخول النائب هند الفايز الى المجلس حيث وقف جميع السادة النواب بهدف تفريغ الكراسي للسيدة النائب، املاً في أن تجلس.
وفي تصريح آخر من قبل الحركة الوطنية الأردنية، قامت المعارضة بمطالبة الحكومة بالتحقق من جنسية أم السيد كوسبي، تجنبا لخطر أن تكون أم كوسبي أردنية أو زارت الأردن أو حتى سمعت بالأردن يوماً، و ذلك لما تعتبره الحركة تهديدا وجودياً يمثله أبناء الأردنيات على الهوية الوطنية الأردنية. ويعيد هذا الأمر إلى الأذهان المؤامرة التي قامت بها السويد عندما دفعت بشبابها للزواج من أردنيات بهدف تجنيس ابناءهم بالجنسية الأردنية، لكسر الثابتة الوطنية الأردنية المعروفة، بأن الأردن ليست السويد.
ونفى محامي السيد كوسبي أي نية لدى موكله للتخلي عن الجنسية الأمريكية في المقابل، الأمر الذي استغربه البعض نظراً للقوانين الأردنية التي تسهّل للسيد كوزبي وغيره، فرص الاغتصاب ونهب المال العام والتهرب الضريبي، وهي أمور لم تتمكن الولايات المتحدة من قوننتها كالأردن.
Privacy Overview
This website uses cookies to improve your experience while you navigate through the website. Out of these cookies, the cookies that are categorized as necessary are stored on your browser as they are essential for the working of basic functionalities of the website. We also use third-party cookies that help us analyze and understand how you use this website. These cookies will be stored in your browser only with your consent. You also have the option to opt-out of these cookies. But opting out of some of these cookies may have an effect on your browsing experience.
Necessary cookies are absolutely essential for the website to function properly. This category only includes cookies that ensures basic functionalities and security features of the website. These cookies do not store any personal information.
Any cookies that may not be particularly necessary for the website to function and is used specifically to collect user personal data via analytics, ads, other embedded contents are termed as non-necessary cookies. It is mandatory to procure user consent prior to running these cookies on your website.